فاضيين ليس لديهم سوى الاسطرة والخيال اللامنطقي
هذا وصف الجنة عند المسلمين الشيعة
وصف الامام الصادق (علي) الجنه للمؤمنين من شيعة ال محمد عليهم السلام
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
القمّي عن ابي بصير عن الصادق عليه السّلام قال قلت له جعلت فداك شوّقني فقال يا أبا محمّد انّ من ادنى نعيم الجنة ان يوجد ريحها مسيرة الف عام من مسافة الدّنيا وانّ ادنى اهل الجنّة منزلاً لو نزل فيه الثقلان الجنّ والانس لوسعهم طعاماً وشراباً ولا ينقص ممّا عنده شيئاً وانّ ايسر اهل الجنّة منزلة من يدخل الجنّة فيرفع له ثلاث حدائق فاذا دخل ادناهنّ رأى فيها من الازواج والخدم والانهار والثمار ما شاء الله ممّا يملأ عينيه قرّة وقلبه مسرّة فاذا شكر الله وحمده قيل له ارفع رأسك الى الحديقة الثانية ففيها ما ليس في الاولى فيقول يا ربّ اعطني هذه فيقول الله تعالى لَعَلّي ان اعطيتكها سألتني غيرها فيقول ربّ هذه هذه فاذا هو دخلها شكر الله وحده قال فيقال افتحوا له باباً الى الجنة ويقال له ارفع رأسك فاذا قد فتح له باب من الخلد ويرى اضعاف ما كان فيما قبل فيقول عند تضاعف مسرّاته ربّ لك الحمد الّذي لا يحصى اذ مننت عليّ بالجنان وانجيتني من النّيران
قال ابو بصير فبكيت وقلت له جعلت فداك زدني قال يا أبا محمّد ان في الجنّة نهراً في حافتيه جوار نابتات اذ مرّ المؤمن بجارية اعجبته قلعها وانبت الله عزّ وجلّ مكانها اخرى قلت جعلت فداك زدني قال يا ابا محمّد المؤمن يزوّج ثمان مئة عذراء واربعة آلاف ثيّب وزوجتين من الحور العين قلت جُعلت فداك ثمان مئة عذراء قال نعم ما يفترش منهنّ شيئاً الاّ وجدها كذلك قلت جعلت فداك من ايّ شيء خلقن الحور العين قال من تربة الجنّة النور انيّة ويرى مخّ ساقها من وراء سبعين حلّة كبدها مِرآته وكبده مرآتها قلت جعلت فداك اَلهنّ كلام يتكلّمن به في الجنة قال نعم كلام لَم يسمع الخلايق اعذب منه قلت ما هو قال يقلن باصوات رخيمة نحن الخالدات فلا نموت ونحن النّاعمات فلا نبؤس ونحن المقيمات فلا نظعن ونحن الرّاضيات فلا نسخط طوبى لمن خلق لنا وطوبى لمن خلقنا له ونحن اللّواتي لو انّ قَرْنَ اِحْدينا علّق في جوّ السماء لأغشى نور الابصار
من خرافات الشيعة
حتى تتاكدوا انهم كذابين
انظروا لخرافات علماؤكم
علي يحمل باب لفحصن بيده ويستخدمه ترس ولا يقدر على حمل الباب 7 رجال
---------------------------
لعل أغرب الوقائع وأشدها دلالة على المبالغة والكذب وعدك الصحة هي قصة تترس الإمام علي بحصن خيبر،
فقال ابن كثير والذهبي وبرهان الدين الحلبي والصالحي الشامي والطبري والإمام أحمد بن جنبل :
أن الإمام علي تترس بالباب الذي كان عند الحصن، ولم يزل في يده وهو يقاتل حتى فتح الله عليه الحصن، ثم ألقاه من يده وراء ظهره ثمانين شبرا،
و قال أبو رافع خادم رسول الله: "قام سبعة نفر وأنا ثامنهم نحاول أن نقلب ذلك الباب فلم نقلبه).
تخيلوا الخرافة والدجل ,, باب لا يستطيه حمله 7 رجال يحمله علي بيد واحدة ويستخدمه ترس خلال منازلته الاعداء
هل تدخل هقولكم هذه الخرافة ..؟
من خرافات الشيعة
من اقوال عبيد البشر
في وصف شجاعة علي بين ابي طالب
================
وصف ابن أبي الحديد شجاعة الإمام علي بن ابي طالب فى كتابه "شرح نهج البلاغة"، فقال :
"أما الشجاعة فإنه أنسى الناس فيها، ذكر من كان قبله، ومحا اسم من يأتي بعده، ومقاماته في الحرب مشهورة، تُضرب بها الأمثال إلى يوم القيامة، وهو الشجاع الذي ما فرَّ قط، ولا ارتاع من كتيبة، ولا بارز أحد إلا قتله، ولا ضرب ضربة قط فاحتاجت إلى ثانية".
ابن ابي الحديد هذا دجال مساح جوخ مداح صداح واكيد ليس مجانا ,, وانما للاسترزاق والتزلف
فالمبالغة صفة من صفات الكذابين ,, لانه لو كان عليا كما وصفه هذا المدلس لما تمكن شخص من اغتياله ,, ولما هزمه الامويين ولما فشل في معركة الجمل
رجال دين كذابين
هكذا كان نظام التفخيم والتعظيم والتبجيل باعطاء الناس صفات فوق طاقة البشر العاديين ..
ومؤكد سيقول لك البعض ان الله هو من اعطاه هذه القوة ليفتح الحصن ويهزم يهود خيبر .. وارد عليه واقول لماذا الله عز وجل لم يقل كن فيكون ,, هل يحتاج لهذه الخزعبلات والخرافات رب العالمين ليحقق ما يريد ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق